فضائيات السبت:مرتضى يعودللزمالك بسيفة

فضائيات السبت:مرتضى يعودللزمالك بسيفه-مظاهرات بالاسكندرية تطالب بمقاطعة الأقباط-مذبحةجديدة بالمنيا-لاشبهة جنائية بحادث الصباحي-مصرتبدأ برنامجها النووىإرسل

فضائيات السبت:مرتضى يعودللزمالك بسيفة Murtada-mansour(2)

خاص- أخبارك دوت نت :

أخبار هامة كانت على مائدة برامج التوك شو خلال حلقة أمس، حيث تناول برنامج " الحياة اليوم " خبر إخلاء سبيل محمود أبو زيد 19 سنة، الذى تم إلقاء القبض عليه بعد أن اصطدمت السيارة التى كان يستقلها بسيارة النائب حمدين صباحى، الذى أصيب على إثرها بكدمات فى الظهر، وتم نقله إلى مستشفى كفر الشيخ العام.

جاء ذلك بعدما أنكر السائق، أن يكون هناك نية قصد بالاصطدام بسيارة حمدين، لأنه لا يعرفه لذلك قررت النيابة إخلاء سبيله إذا لم يكن متهما فى قضية أخرى،

واستبعدت النيابة وجود شبهة جنائية فى الحادث، وحددت جلسة 23 أكتوبر الجارى للاستماع إلى أقوال حمدين صباحى وسائقه، والاستماع أيضا لأقوال صاحب السيارة الأخرى التى اصطدمت بسيارة حمدين ويدعى محمد حمدى السيد، وقد تحرر محضر بالواقعة رقم 14721 جنح بيلا لعام 2010.

فى حين تسلم خبراء هيئة المحطات النووية قائمة المواصفات الخاصة لمكونات أول محطة نووية لإنتاج الكهرباء، والتى أعدها الاستشارى العالمى شركة "بارسونز" الأسترالية لمراجعتها من جانب الخبراء المصريين بالتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، تمهيداً لطرح أول مناقصة عالمية لإنشاء محطة الضبعة أوائل الشهر المقبل.

صرح بذلك وزير الكهرباء والطاقة حسن يونس، وقال إنه يجرى منذ بداية هذا العام إعداد المواصفات اللازمة لمهمات المحطات النووية، والتى تتضمنها المناقصة التى تم تحديدها وفق الدراسات الخاصة، التى أعدها الاستشارى العالمى والتى تتفق مع الأجواء المصرية ومايناسبها وتحقق أعلى معدلات الأمان والسلامة البيئية للمجتمع.

وأكد الوزير أن الشفافية المطلقة هى سمات البرنامج النووى المصرى، ويتم اتباعها للاستفادة من خبرات جميع الجهات التى تمتلك التكنولوجيا النووية وتمكين هذه الجهات من المشاركة فى المناقصة بمايمكن مصر من الحصول على أفضل الشروط الفنية والمالية.

أصدرت المؤسسة المصرية للنهوض بأوضاع الطفولة، بياناً تطالب فيه الحكومة المصرية بضرورة وضع خطة وطنية لحماية نهر النيل من التلوث ومعالجة التلوث الحالى، وذلك للحفاظ على حماية الشعب المصرى خاصة الأطفال، والذين يعدون الأكثر تضررا من هذا التلوث،

وذلك تعليقا على مجموعة من الدراسات التى تتناول هذه الظاهرة أهمها الدراسة التى أجراها د.أحمد نجم المستشار الاقتصادى لمجلس الوزراء.

و تؤكد هذه الدراسة على أن 17 ألف طفل يموتون سنويا بالنزلات المعوية الناتجه عن تلوث مياه النيل، المصدر الرئيسى لمياه الشرب، كذلك ترتفع الإصابة بالفشل الكلوى فى مصر 4 أضعاف عن باقى دول العالم، حيث توجد 13 ألف حالة فشل كلوى و60 ألف حالة سرطان مثانة لنفس السبب السابق ذكره،

كما أشارت الدراسة إلى أن تلوث نهر النيل أدى إلى خسارة كبيرة بالإنتاج الزراعى تصل إلى 50 %، بالإضافة إلى اختفاء 32 نوعا من أسماك النهر مع إحتمال إختفاء 30 نوع آخر.

فى الوقت نفسه أكد التقرير الصادر عن مركز حابى للحقوق البيئية دراسة أن الحكومة تخسر 3 مليار جنيه سنويا نتيجه للملوثات الصناعية والزراعية والطبية التى تلقى فى نهر النيل،

حيث توجد 34 منشأة صناعية تصرف نفاياتها فى نهر النيل بواقع 4.5 مليون متر مكب سنويا، بالإضافة إلى المخلفات الصلبة والتى يبلغ حجمها 14 مليون متر مكعب سنوياً.

ومن جانبه أشار د.حلمى الزنفلى الأستاذ بقسم بحوث المياه بالمركز القومى للبحوث، أن مياه الصرف الزراعى محملة بما يزيد عن 47 مبيدا ساما،

مشيرا إلى أن تلوث مياه النيل والمحاصيل الزراعية يؤدى إلى أمراض خطيرة منها تضخم القلب وفقر الدم واضطرابات الدورة الدموية وإرتفاع ضغط الدم والفشل الكبدى والكلوى والسرطانات والإصابة بأنواع الروماتيزم المختلفة،
كذلك ضعف كفاءة الجهاز المناعى والكوليرا والتيفود والدوسنتارية الأميبية والاسكارس والديدان الشرطية والدودة الكبدية.

كما أن تناول الأسماك التى يتم صيدها من مناطق ملوثة تؤدى إلى الإصابة بمرض هشاشة العظام وضمور العضلات وشلل الأطراف وغيبوبة، وذلك بسبب ارتفاع معدلات التلوث بالرصاص فى تلك الأسماك.

فى حين لقي أربعة أشخاص من بينهم فتاة مصرعهم، وأصيب 6 اشخاص آخرين في مذبحة ثأرية شهدتها قرية ديرة سمالوط في محافظة المنيا بين عائلتين أولاد عمومة.

وترجع أحداث الواقعة الثأرية إلى 37 عاما عندما لقي شخص من عائلة عمرو مصرعه على يد احد أفراد عائلة أبو زيد واستطاع الأمن طيلة هذه السنوات أن يخمد نار الفتنة بين العائلتين، ولكنها تجددت بسرعة البرق عندما قامت احدى السيدات التي تنتمي لعائلة أبو زيد بالتطاول بالسب والشتم على رجل من عائلة عمرو، حيث احضر طرفا العائلتين الأسلحة النارية الآلية وتبادلا إطلاق الرصاص مما أدى إلى مصرع اثنين من عائلة عمرو وهما آدم شعبان محمد محمد عمرو وشهرته حربي وشقيقته أمل(15 سنة) وكذلك مصرع اثنين من عائلة أبو زيد وهما محمد مصطفى فتح الله (16 سنة) وشقيقه ادهم (21 سنة) كما أصيب 6 من عائلة أبو زيد وهم ربيع محمد محمد عمرو (24 سنة) وشقيقه يحيى ( 22 سنة ) وشقيقته ثريا (26 سنة) وشقيقه يوسف (28 سنة) ومؤمن محمد خلف (30 سنة) وفتحية فتح الله خلف (32 سنة).

تم نقل المصابين إلى مستشفى سمالوط ومطاي العام وانتقلت أجهزة الأمن إلى القرية وتم فرض كردون امني حولها وحظر التجول على أهل القرية والقبض على بعض الأطفال والنساء من اجل حمايتهم ولمنع تجدد المشاحنات.

كما أعلن مرتضى منصور رئيس الزمالك السابق تبرعه بمبلغ 100 ألف جنيه لصالح النادي الأبيض لفك الأزمة المالية التي يمر بها، بالإضافة إلى تنازله عن مستحقاته المالية السابقة.

وقال جلال إبراهيم رئيس الزمالك إن منصور تنازل عن أموال كان قد دفعها للنادي في الفترة الماضية، إلا أنه لا يعلم تحديدا قيمة الأموال.

لكن أحمد مرتضى نجل المحامي الشهير صرح بأن المبلغ يقدر بمليوني جنيه كان قد دفعها للبدء في بناء المبنى الاجتماعي سابقا.

واستطرد إبراهيم :"منصور تبرع بمبلغ 100 ألف جنيه لتسهيل أمور النادي خلال الفترة المقبلة، ولا أعلم بالظبط قيمة الأموال المستحقة له لأنها أمور سابقة".

وأتبع رئيس الزمالك المعين "أعلن منصور رغبته في استكمال بناء المبنى الاجتماعي على نفقته الخاصة، لكنه اشترط أن يقوم المقاول الخاص به بأعمال البناء".

وأوضح إبراهيم أن مجلس الإدارة سيحاول خلال الأيام المقبلة فسخ التعاقد مع شركة المقاولون العرب التي كانت مكلفة بإعادة بناء المبنى الاجتماعي.

وفي سياق آخر، قرر مجلس الإدارة الأبيض توقيع عقود مع جميع لاعبي الناشئين خلال المرحلة المقبلة، منعا لهروب بعض اللاعبين من القطاعات المختلفة.

وكان عمرو بركات وهشام نصر (فريق 18 عاما) ومحمود عبد الحميد (فريق 21 عاما) قد تركوا فرقهم لخوض تجربة الاحتراف دون موافقة النادي.

وقال إبراهيم بأنه سيتم توقيع واعتماد عقود مع جميع اللاعبين في المراحل السنية المختلفة منعا من تكرار أزمة الهروب، حفاظا على حق النادي وعلى المواهب الشابة".

على جانب أخر تناول برنامج " 48 ساعة " خبر نفي الداعية الاسلامي الشيخ محمد حسان الفتوى التي نقلت عنه بشأن تحطيم الآثار، وقال هي فتوى قديمة، مشيراً الى انه يعارض تحطيم الآثار باعتبارها جزءاً من التاريخ الانساني للدولة.

وقال حسان " ان تفسير الفتوى التي ادلى بها تستند الى ان كبار الائمة وعلى راسهم الامام مالك وغيره اكدوا ان "الركاز" عند الحصول عليها هي حق للشخص الذي يعثر عليها اذا كانت في منزله او في ارض يمتلكها".

واوضح حسان ان "الركاز" تتضمن الذهب والفضة وجميع المواد المعدنية التي يتم العثور عليها في باطن الارض، مشيراً الى انه عند العثور على هذه المواد في ارض ملك للدولة فهي من حق الدولة.

واكد انه في حالة صدور قوانين تعتبر الآثار جزءا من التاريخ الانساني للدولة فلا يحق لشخص أن يتصرف فيها باعتبارها أنها لا تخضع للركاز.

في حين لفت الدكتور عبد المعطي بيومي عضو مجمع البحوث الاسلامية ان المحافظة على الآثار واجب قومي، مشيراً الى ان الفتوى بتحطيم الآثار هي فتوى غير سليمة وخاصة ان هذه الآثار لا تعبد.

واستدل بيومي بأن الصحابي الجليل فاتح مصر عمرو بن العاص عندما دخل مصر مع 4 آلاف صحابي لم يقم بتحطيم أي آثر.

وقال بيومي "ان على كل شخص يحصل على الركاز ان يتواصل مع الدولة للاتفاق على صيغة لاستخراج هذه المواد"، مشيراً الى انه على الاشخاص ان يخضعوا لقانون الدولة.

وشدد بيومي على ان الآثار لا تعد ركازا وانما هي جزء من التاريخ يجب الحفاظ عليه وان الدعوة الى تحطيمها غير سليمة وخاصة ان الآثار لا تعبد في مصر وانما هي جزء من تاريخها التي يجب الحفاظ عليه.

على جانب أخر، قاد الشيخ المحلاوى، الممنوع من قبل أجهزة الأمن من صعود المنابر منذ 4 سنوات، مظاهرة "سلفية" فى الإسكندرية للتضامن مع "كامليا شحاتة"، مطالبًا بمقاطعة "النصارى" ومؤسساتهم المالية والاقتصادية.

وفور صعود المحلاوى لمنبر مسجد القائد إبراهيم تم قطع التيار الكهربائى عن الميكروفون، وعقب الصلاة قاد المحلاوى المظاهرة وسط حصار أمنى قاده اللواء محمد إبراهيم، مدير أمن الإسكندرية، ورئيس مباحث المحافظة، وجميع رؤساء مباحث أقسام الشرطة.

وردد المتظاهرون هتافات منددة باحتجاز "كاميليا شحاتة"، كما وزعوا بيانا طالبوا فيه بفتح تحقيق حول قضية كاميليا ووفاء وماريا وعبير وياسمين وماريانا، ومحاسبة كل من ثبت تورطه من الطرفين المسيحى والمسلم، وطالبوا بمقاطعة المصالح الخاصة بالنصارى.